الخميس، 8 أغسطس 2019

تهنئة قبيلة شوافع الأنصار لأبن الشوافع بزليتن الشيخ إبراهيم عدلى حصولة على درجة الماجستير


بكل الحب والتقدير تهنئ قبيلة شوافع المعابدة الأنصار أبناء عمومتهم شوافع الأنصار بزليتن مركز نجع حمادي بمحافظة قنا بمناسبة حصول أبن الشوافع الشيخ إبراهيم عدلى إبراهيم آل شافع على درجة الماجستير عن رسالته والتي تتميز بأرتباطها بشخصية أندلسية وفي ذلك أشارة واضحة لعشق الشوافع لموروثهم الأندلسي فالرسالة مقدمة تحت عنوان: فقه إلأمام أبي عبد الله محمد بن عتاب الأندلسي المالكي دراسة مقارنة بالمذاهب الفقهية وقد تم إجازة الرسالة بتقدير ممتاز وقد نشر الدكتور أبراهيم علي حسابة فيس بوك يقول:


الحمد لله الذى بنعمته تتتم الصالحات
حصلت بفضل الله عز وجل على درجة (الماجستير ) فى الدراسات الإسلامية  - كلية الآداب جامعة المنيا بتقدير (ممتاز).

وأشكر الله تبارك وتعالى، وأحمده حمدًا كثيرًا على نعمه التى لا تعد ولا تحصى، ومن نعمه علىَّ أن وفقنى لإتمام هذا العمل، ويسر لىَّ السبل، وذلل لى الصعاب، فله الحمد كما ينبغى لجلال وجهه وعظيم سلطانه، والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم المرسل للعالمين بشيرًا ونذيرًا.

▪️ أما الشكر والتقدير: 
أتقدم بخالص الشكر والتقدير والعرفان بالجميل إلى مصابيح الهدى وورثة الأنبياء إلى أساتذتي وشيوخي الذين كان لهم فضل تعليمي الذين أسهموا به في ميلاد هذا البحث وإخراجه إلى النور.
وأخص من بينهم: أستاذى الكريم الأستاذ الدكتور/ على على محمد جابر  رئيس قسم الدراسات الإسلامية بكلية الآداب بجامعة جنوب الوادى الذى تفضل بقبول الإشراف على هذه الرسالة، ومنحنى من وقته وعلمه حظًا وافرًا، فالله أسأل أن يبارك له في عمره وعلمه، وأهله وولده وأن يجزيه خير الجزاء.
كما أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى أستاذى الأستاذ الدكتور/ صابر إسماعيل بدوى  بقسم اللغة العربية بالكلية، لتفضله بقبول المشاركة فى الإشراف على هذه الرسالة، فله منى أزكى تقدير وأجل احترام بجميل الأخلاق موصوف ولقد أسرنى بغزارة علمه، ورجاحة عقله، وهدوء طبعه، ومكارم أخلاقه فانتهلت من علمه، واغترفت من بحره، وأمدنى بنصائحه الرشيدة، وتوجيهاته السديدة، وشدَّ من أزرى، وقوَّى من عزمى، وبثَّ فىَّ الأمل، وأبعدنى عن مواطن الزلل،  
عهدت فيه علو الهمة وسعة العلم ، صاحب الخلق الرفيع، والعلم الوفير، والتواضع الجم، والكرم المعهود، والنصح السديد، كان خير الناصح، ونعم الموجه، فقد نهلت من علمه الوفير، فكم أتحفني بتوجيهاته وتعلمت على يديه الكثير، فكان واسع الصدر، طيب القلب، لين الجانب، ولم يبخل علىّ بوقتٍ ولا جهد، 
فاللهم بارك له فى علمه، ورزقه وذريته. 
فجزاه الله عنى وعن طلاب العلم خير الجزاء، وأسأل الله أن يبارك فيه، وأن يمتعه بالصحة والعافية 

وأتقدم بخالص الشكر والتقدير للجنة الموقرة، التى تكونت لمناقشة هذه الرسالة، أستاذي العالم الجليل معالى الأستاذ الدكتور/ وجيه محمود أحمد رئيس قسم الدراسات الإسلامية بكلية الآداب بجامعة المنيا أتقدم  إليه بأسمي آيات الشكروالتقدير والعرفان ، فالله ¸ أسأله أن يمد في عمره، ويمنحه الصحة والعافية، وأن يجري الخير علي يديه، ويجزيه عني وعن طلاب العلم خير الجزاء.

وأتوجه بالشكر والعرفان إلي أستاذتي الفاضلة الأستاذة الدكتورة / آمال محمود عوض أستاذ الدراسات الإسلامية بكلية الآداب بجامعة سوهاج فلسيادتها مني أجل آيات الشكر والتقدير والإحترام ، فليحفظها الله للعلم وطلابه، وجزاها الله عني وعن طلاب العلم خير الجزاء .
وأتوجه بالشكر والعرفان إلي  أعضاء هيئة التدريس بقسم الدراسات الإسلامية بكلية الآداب - جامعة المنيا
أستاذنا معالى الأستاذ الدكتور/ ياسر حسن
أستاذنا معالى الأستاذ الدكتور/ محمد ممدوح
أستاذنا معالى الأستاذ الدكتور/ عبدالرحمن سيد
أستاذنا معالى الدكتور/ وليد مشهور
أستاذنا معالى الدكتور/ أحمد خلف
أستاذنا معالى الدكتور/ مختار السعيطى
أستاذنا معالى الدكتور/ مؤمن
وجميع أعضاء هيئة التدريس بقسم الدراسات الإسلامية بكلية الآداب - جامعة المنيا
أتقدم  إليهم بأسمي آيات الشكروالتقدير والعرفان ، فالله عز وجل أسأله أن يمد في عمرهم، ويمنحهم الصحة والعافية، وأن يجري الخير علي أيديهم، ويجزيهم عني وعن طلاب العلم خير الجزاء.
كما أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى كل شيوخى وأستاذتى وإلى من عمل وأسهم فى تربيتى وتعليمى، ووالدي الكريمين: اللذين ربياني صغيرًا، وغمراني بالرعاية والحنان كبيرًا، وذللا لي كل الصعاب، وسهَّلا لي كل عسير، حتى أتم الله تعالى علىَّ نعمه. 
كما أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى  الإخوة والزملاء والأحباب والأهل أهل زليتن حفظهم الله 








وشكر خاص للزملاء والأهل الذين شرفونى بالحضور والتهنئة بالمنيا، أو بقريتى الحبيبة زليتن  
، فالله أسأل أن يحسن لهم الجزاء، ويجزل لهم المثوبة والعطاء.

الف الف مبروك مع أطيب الأمنيات له بمزيدا من التألق والترقي والتوفيق


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق